النهاردة هنتكلم عن كلب رائع جدااا وقوى جدااااا فهو كلب رعى وحراسة ممتاز اسد بمعنى الكلمة وللاسف محدش بيتكلم علية خالص وهو الاباى اولا تاريخة الاباى كلب قديم السن والعرق كان يستخدم لحراسة الخراف والحيوانات الاخرى من الماشية ويحميهم من الذئاب وكذلك للدفاع عن روعاتة وهذا الكلب ياتى من الجنوب من تركمانستان وينشا من كلاب التبت من حوالى 4000 سنة مضت كما يمكننا العثور عليها فى اسيا الوسطى فى تركمانستان وباكستان وافغانستان وايران ومنغوليا وكانت هذة الكلاب من افضل المقاتلين للذئاب وايضا افضل الحراس وايضا افضل تحملا لظروف الحياة السيئة فهو كلب حراسة طوال اليوم ومع ذللك ايضا ورغم حجمة الكبير فانة يتناول قليلا من الطعام وكذلك فهو يتحمل كل الظروف المناخية ادرجات الحرارة العالية والمنخفضة على سبل المثال درجة الحرارة فى كزاغستان فى الشتاء -30 درجة وفى فصل الصيف +40 درجة ومع كل هذة الظروف فهو قادر جدا على حماية نفسة وماشية من الحيوانات البرية فهذا كلة سر بقائة منذ 4000 سنة وهناك بعض النواع فى طاجستان وجبال بامير طويلة الشعر لاكن الكلاب قصيرة الشعر فى تركمانستان اكثر قوة وخشونة حيث انهم يجعلون الكلاب تتقاتل كنوع من العادات والتقاليد الوطنية وفى عام 1990 كان محظور تصدير هذا النوع من الكلاب خارج تركمانستان لاعتبارة من الثروات الوطنية ثانيا مواصفاتة انها كلاب ضخمة الحجم ذو بنية قوية وخشنة اذانها غالبا ما تبتر وهى عمرها بضعة ايام لمعاركها مع الذئاب وخلافة ولدية رقبة قصيرة وقوية وجلدة سميك جدا وصدرة عريض بشكل ملحوظ كما ان زيلة يشبة المنجل ولاكنة غالبا ايضا يبتر كما ذكرنا حتى لايكون لة نقطة ضعف اثناء القتال ولون معطفة الابيض والاصفر والاحمر والرمادى والنمر والاسود كل ذلك مع الابيض ثالثا الشخصية شخصيتة مميزة جدااا فصفاتة قلما تجدها فى كلب مثلة فهو كما ذكرنا متواضع فى وجبتة وكذلك القدرة ايضا على تحمل العطش ونقص المياة لفترات طويلة وخاصة فى المناطق الرملية كما انة لا يحتاج الى تدريب يومى لاتقان اوامر معينة فى الرعى والحراسة مثل باقى السلالات فالاباى يتعلم منذ صغرة من امة كيفية رعى الغنم والوفاء بمهام الحراسة وحماية نفسة وماشيتة من الثعابين وقتلها وغيرها من مهارات القتال الرئيسية فهو بطبيعتة يعلم بقائة وراء الاغنام التى ابتعدت عن السرب فى الصحراء او فى الجبال حماية لملكية سيدة حتى ولو كان ذلك على حساب حياتة فهو كلب شجاع جدااا مع غريزة طبيعية غير عادية للحراسة ومع ذللك وبرغم ما زكرتة عن الاباى لاكنة ليست عدوانية تجاة الاطفال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق